اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْاَهْوَالِ وَالْاٰفَاتِ وَتَقْضِي لَنَابِهَا جَمِيْعَ الْحَاجٰتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايٰتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَالْمَمَاتِ. اللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَاٰجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَالَمْ نَعْلَمْ، وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَاٰجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَالَمْ نَعْلَمْ، وَنَسْئالُكَ الْجَنَّةَ وَمَا يُقَرِّبُ اِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلٍ وَنِيَّةٍ وَاعْتِقَادٍ، وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا يُقَرِّبُ اِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلٍ وَنِيَّةٍ وَاعْتِقَادٍ. وَنَسْئَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَئَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَنَعُوذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَااسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم. اللّٰهُمَّ وَمَا قَضَيْتَ لَنَا مِنْ اَمْرٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْدًا ( يَا اَللَّهُ -٣) يَا حَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ، لَااِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ بِرَحْمَتِكَ نَسْتَغِيْثُ وَمِنْ عَذَابِكَ نَسْتَجِيْرُ، لَاتَكِلْنَا اِلٰى اَنْفُسِنَا وَلَا اِلَى اَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ. وَاَصْلِحَ لَنَا شُؤُوْنَنَا كُلَّهَا بِمَا اَصْلَحْتَ بِهِ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ. اللّٰهُمَّ اَرِنَا الْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَةِ، وَاَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

0 komentar:
Post a Comment